ربما لا يكون لأمريكا دخل بهذا الموضوع كما ترى. لكن ما هو واضح وضوح الشمس استخدام كرة القدم عامة والنادي الأهلي خاصة لتخدير الشعب ( هذا طبعاً بجانب المخدرات الأخرى مثل إتاحة الفرصة لمشايخ الفضائيات ليقدموا مخدرات اللحية والنقاب وتحريم الموسيقى وغيرها من توافه الأمور). كجزء من خطة تخديرية ( ربما ضمنية وليست صريحة ) يلعب الأهلي فإنجازاته الوهمية دوراً حاسماً في هذا التخدير ولا أدل على ذلك من حالة النشوى والانبهاج التي تسود الغوغاء والحوّش من جماهير الأهلي بعد المباريات وكأنهم قد حرروا فلسطين. ونظراً لشعبية الأهلي الجارفة فإن التركيز ينصب عليه في تخدير هذه الجموع الكبيرة من الأوباش.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفية والتمييز ضد الاخر فى مصر-حالة الزمالك والاسماعيلى / حسن مدبولى
|