دون أن تنسى دور طاغية دمشق وريث العرش الأسدي الذي يلعب على الحبال ويتقن الرقص على النغم الفارسي أو التركي أو العبري في سبيل البقاء على الكرسي بعد أن باع والده الجولان في أوقح خيانة في التاريخ الحديث في مثل هذ ا اليوم من عام 1967 وكوفئ برئاسة الجمهورية عام 1970 التي حولت إلى ملكية وراثية طائفية في القرن الحادي والعشرين وتستمر المأساة الملهاة التي من اّخر فصوله سفن المسرحية التركيىالأخيرة وهتافات جزيرة الأفاعي طيلة هذه الأيام للخلافة العثمانية وسيدها أردوغان والهتاف لصدام وبشار الرسل المنقذون فلا تعجب ..؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس من اجل سواد عيون ابناء غزة / عماد علي
|