أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحوار المتمدن / وجوه الحقيقة المتعددة / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - شكرا للحوار - العقل زينة










شكرا للحوار - العقل زينة

- شكرا للحوار
العدد: 130135
العقل زينة 2010 / 6 / 4 - 23:07
التحكم: الحوار المتمدن

عجبي الثاني جاء مع منع بعض التعليقات لكتّاب ومعلقين علمانيين متقيدين بشروط النشر
لكن مع ذلك لا أنكر مرور بعض التعليقات الشاتمة من العلمانيين وأنا لستُ معها .
أمّا من المتدينيين , فقد مرّت تعليقات صعبة وألفاظ نابية , لا بل أحياناً عبرت مقالات كاملة لا تحوي سوى المسبّة والشتيمة لكتّاب كبار وصغار وما بينهم .
هذا مقتطف من قولك وأتفق معك فيما جاء به كما أتفق مع أن كل من لا يحترم قدس الحوار التقدمي والمتمدن لا يتعب نفسه ويتحفنا بإيدولوجيته العتيقة لان الكتب الصفراء علي قفا من يشيل وشكرا للأستاذ رعد وبالطبع للحوار المتمدن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدن / وجوه الحقيقة المتعددة / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في المجازر، وسرديات الكراهية في خطابات السوريين. / حمزة رستناوي
- مقامة العتيبة / صباح حزمي الزهيري
- خرجات محمد الفايد لا تقيم وزنا لا للعلم ولا للدستور / أحمد رباص
- الذكاء الاصطناعي والثورة الرقمية / زهير الخويلدي
- اليوم العالمي للكتاب / منى فتحي حامد
- الطواحين* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحوار المتمدن / وجوه الحقيقة المتعددة / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - شكرا للحوار - العقل زينة