عجبي الثاني جاء مع منع بعض التعليقات لكتّاب ومعلقين علمانيين متقيدين بشروط النشر لكن مع ذلك لا أنكر مرور بعض التعليقات الشاتمة من العلمانيين وأنا لستُ معها . أمّا من المتدينيين , فقد مرّت تعليقات صعبة وألفاظ نابية , لا بل أحياناً عبرت مقالات كاملة لا تحوي سوى المسبّة والشتيمة لكتّاب كبار وصغار وما بينهم . هذا مقتطف من قولك وأتفق معك فيما جاء به كما أتفق مع أن كل من لا يحترم قدس الحوار التقدمي والمتمدن لا يتعب نفسه ويتحفنا بإيدولوجيته العتيقة لان الكتب الصفراء علي قفا من يشيل وشكرا للأستاذ رعد وبالطبع للحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدن / وجوه الحقيقة المتعددة / رعد الحافظ
|