أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أبيتنه ونلعب بيه / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - ردود - محمد علي محيي الدين










ردود - محمد علي محيي الدين

- ردود
العدد: 130045
محمد علي محيي الدين 2010 / 6 / 4 - 19:50
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ مدين
ما أوردته في تعليقك الكريم من مفارقات يكشف عمق الهوة التي وقعنا فيها فالأخوة المناضلين استثمروا سنوات النضال بما حصلوا عليه من امتيازات لا معقولة ولا أدري هل أن عاقبة المناضلين هذه النهاية المحزنة وأين هذا من خاتمة نضال شهدائنا الميامين الذين ضحوا بالنفس من أجل شعب ووطن فإذا بالوطن مستباح والشعب لا يعرف طريقه ،فأين أنتم يا شهداء النضال لتروا نهاية نضالكم امتيازات لمن أسهم في قتلكم .ولا أقول سوى لك الله يا عراق،فشعب يلهث خلف سارقيه هو شعب الذرى حقا.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبيتنه ونلعب بيه / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عالمنا الراهن / غسان الرفاعي
- النقل والأجوبة الجاهزة! / عبدالله عطوي الطوالبة
- ترامب والحرب الإسرائيلية الإيرانية: حرب إعلامية بغطاء ناري و ... / رحيم حمادي غضبان
- نصوص : اولاً ، نص القصيدة / اسماعيل شاكر الرفاعي
- تَرْويقَة: -أغنية حب-* لراينر ماريا ريلكه - ت: من الألمانية ... / أكد الجبوري
- مسكينة اليابان / تأييد الدبعي


المزيد..... - أقمار صناعية ترصد حدثًا لم يُشاهد منذ 50 عامًا.. صحراء تتحول ...
- حجز 9 مرافئ لليخوت.. التفاصيل المعروفة حتى الآن لحفل زفاف جي ...
- أصدرت دويًا هائلًا.. فيديو غريب لكرة نارية غامضة في سماء أمر ...
- بإسرائيل.. رفع صورة محمد بن سلمان والسيسي مع ترامب و8 قادة ع ...
- إليكم تفاصيل جهود أمريكا -السرية- لاستئناف المحادثات النووية ...
- بالطين وأوراق الموز.. آلاف الفلبينيين يحيون طقسًا رمزيًا من ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أبيتنه ونلعب بيه / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - ردود - محمد علي محيي الدين