أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أبيتنه ونلعب بيه / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - تابع لما قبله - مدين










تابع لما قبله - مدين

- تابع لما قبله
العدد: 129726
مدين 2010 / 6 / 3 - 21:50
التحكم: الحوار المتمدن

فأيهما أحوج لقرار يحل مشكلة المتجاوزين، وأيهما بحاجة لقطعة أرض الوزير الذي يتجاوز راتبه مع مخصصاته العشرة ملايين شهريا أم الفقير الذي لا يصل دخله السنوي عشر دخل المسؤول الشهري!!؟ أنهم يدعون الاسلام ويؤمنون بالله الواحد الأحد

ولكن تأكدت قناعاتي أنهم كذابون ويفتقدون لذرة من الإيمان، لو كانوا يؤمنون بالله ويخافون يوم الحساب لما تصرفوا مع المساكين وشعبهم بهذه الطريقة، طريقة الأمعان في نشر الجهل، نشر المرض، نشر الخرافات، نشر الفقر ونشر الفساد الأداري والمالي لحد لم يشهد له العراق مثيل على مدى العهود السابقة. لذلك تراهم يتسابقون ويتنافسون ويتقاتلون من أجل المناصب وليس كل المناصب وإنما المناصب التنفيذية كرئاسة الوزراء. والديمقراطية التي يتحدثون عنهاهي ديمقراطية توزيع المناصب والامتيازات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبيتنه ونلعب بيه / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ثورة أكتوبر الاشتراكية (5) والأخير / ادم عربي
- الكونفراس الكردي : بين الوفد المشترك ودور ENKS / اكرم حسين
- مبادرة ترامب بين الاستحقاقات العاجلة والضرورات المؤجلة / ابراهيم ابراش
- سر الخروج المتداخل / مصطفى محمد غريب
- سحر الكلمة وأثرها في النفس الإنسانية / أميمة البقالي
- الغضب المغربي بين وعود التنمية وخيبة الواقع :دروس الاحتجاجات ... / سناء عليبات


المزيد..... - مبعوث ترامب -متفائل جدا- بشأن التوصل إلى -اتفاق سلام نهائي- ...
- نصيحة واحدة تساعد فى الحفاظ على الصحة بعد سن الأربعين
- أبرز ردود الفعل الدولية على خطة ترامب لإنهاء الحرب بغزة
- تهافت التفسير الثقافي لتخلّف الأمة العربية والإسلامية
- الاتحاد العام التونسي للشغل: هل وصلت عدوى العبث الشعبوي إلى ...
- العربدة الصهيونية ومشروع “إسرائيل الكبرى”


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أبيتنه ونلعب بيه / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - تابع لما قبله - مدين