أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نقد الاسلام / ادم عربي - أرشيف التعليقات - ننتضر المزيد شكرا - امازيــــغ










ننتضر المزيد شكرا - امازيــــغ

- ننتضر المزيد شكرا
العدد: 129692
امازيــــغ 2010 / 6 / 3 - 20:54
التحكم: الحوار المتمدن

القطرة اول الغيث انك على صواب و جل متمعن في اوضاع المسلمين وان كان لا وجود لهم الا بالأسم و التعصب سوف يلاحظ ان هذا الدين الكارثة هو سبب كل مصائب الشعوب التي وضعت تحت مظلته انها حقا مظلة او على الأصح خيمة تحول دون رؤية المجال المحيط انه تلكم الخيمة التي اجبرت المراة الطالبانية ان تعيش فيها و تتنقل بواسطتها ان الأسلام ذلكم الوباء الفتاك الذي نشره العرب بالسيف لن يمحى الا بما هم اشد من السيف الا وهو القلم و بعد حمل المواطن على القرائة افلا ترى كيف خدروه الى درجة انه لا يقرا؟ شكرا و مزيدا من العطاء

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد الاسلام / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة لا شئ أخسره / منى نوال حلمى
- قراءة ماركسية عن (الأجور التي سحقها إرتفاع الأسعار) أكاذيب أ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- هل تنتقل ايران من الردع الاستراتيجي الى الحسم الاستراتيجي؟ / غسان ابو نجم
- طوفان الطلبة: من اشعاعات طوفان الأقصى عالميا / كاظم الموسوي
- هواجس فكرية وسياسية ــ 310 ــ / آرام كربيت
- خروج الريح بين جمرتين / بعلي جمال


المزيد..... - -حزب الله- يصدر بيانا عن حصيلة لقتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي ...
- بيت المدى ومعهد -غوته- يستذكران الفنان سامي نسيم
- الفجوة بين التعليم وسوق العمل في العراق: خريجون بلا مهارات ع ...
- أزمة جديدة تضرب سوق العقارات في العراق بعد ضريبة تصل إلى 100 ...
- انفجارات ضخمة في بيروت بعد صدور أمر إخلاء من قبل الجيش الإسر ...
- طائرة عسكرية تعيد 97 شخصًا من لبنان إلى كوريا الجنوبية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نقد الاسلام / ادم عربي - أرشيف التعليقات - ننتضر المزيد شكرا - امازيــــغ