أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نظره المجتمع للمثليين / اياد وجدى - أرشيف التعليقات - دفاعا عن الحرية.. أؤيدك - عبد الجبار الـيـائـس










دفاعا عن الحرية.. أؤيدك - عبد الجبار الـيـائـس

- دفاعا عن الحرية.. أؤيدك
العدد: 129349
عبد الجبار الـيـائـس 2010 / 6 / 2 - 20:36
التحكم: الحوار المتمدن

من ضمن احترامي للحرية الإنسانية الفردية, أؤيد مقالتك وأحترم رأيك. ولكل إنسان أن يختار ميوله الجنسية بكل حرية. علما أن المثلية ليست مرضا ـ حسب آخر تقارير منظمة الصحة العالمية ـ وليست انحرافا هرمونيا أو شذوذا. لأن المثلي يخلق هكذا وليس باختياره. كما أنني أعرف رجالا شرقيين قد تزوجوا, رغم ميولهم المثلية, لحماية أنفسهم من الرجم القبائلي لمجتمعاتنا التي تخنق عاداتها وثرثراتها كل حرية إنسانية.



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظره المجتمع للمثليين / اياد وجدى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فكرة ، أو مشكلة ، الجدارة بالثقة ....مثال تطبيقي / حسين عجيب
- الماضي الذي لا يتركني / إكرام فكري
- خريطة مقابر السوريين: مأساة أمة مشرّدة بين المنافي والبحار / إبراهيم اليوسف
- أربعينية الشتاء في ظاهرة الانقلاب الشتوي / قاسم مرزا الجندي
- الكورد في سوريا: جدلية الهوية والسلطة في متاهة التاريخ / بوتان زيباري
- 3/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام الت ... / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - سوريا.. فيديو حراسة موكب أمير قطر بدمشق ولقطة مع أحمد الشرع ...
- -سيفعلان ذلك-.. تصريح جديد لترامب عن مصر والأردن وخطة استقبا ...
- الحوثيون على قائمة الإرهاب: ماذا يعني ذلك لليمن؟
- بعد الدمار.. نازحون فلسطينيون يعودون إلى شمال غزة وينصبون خ ...
- مرضى ممنوعون من التعرض لأشعة الشمس
- جرائم نازيي كييف في قرى كورسك: تعذيب واغتصاب وقتل بدم بارد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نظره المجتمع للمثليين / اياد وجدى - أرشيف التعليقات - دفاعا عن الحرية.. أؤيدك - عبد الجبار الـيـائـس