ان ما نعرفه جيدا ان اولئك الصغار لايجيدون اللعب بما تقتضيه الضرورة لكن هاجسهم يبقى هو الخوف دائما اما بالنسبة للاخوة الذين اتهموا كاتب المقال فأنا على يقين انهم لم يعرفوا ما هو توجه صاحب المقال , اما التشبيه بالضفدعة فهو حقا في مكانه, لان من يريد ان يعيش عليه ان يعرف حجمه ومكانه بين من يعيش حولهم , ومن الحكمة ان يعي ما تنطوي عليه المخاطر من سياسات حمقاء مارسها من حكم العراق وليس لابنائه يدا فيها , بل هم من يريد الحياة كما هم شعوب الارض , فهل علينا ان ندفع الثمن دائما انه مقال جميل اخي امير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكاية البقرة والضفدعة في قراءة الصف الثاني إبتدائي ! / أمير أمين
|