أخي العزيز الحكيم البابلي، لقد سعيت إلى هذا الإله ولم أترك بابآ إلاّ وقرعته سعيآ وراءه ولكنه غير موجود، أنا مقتنع بجملتك الأخيرة وهي أن القراءة( الواعية) لن تصل بالانسان إلى الله، فالإله وهم عند المتوهمين، تحياتي لك
الأخ فارس، نعم المهم الحرية في الاختيار وأتمنى من الطرف الآخر أن يؤمن هو الآخر بحريتنا نحن أيضآ بعدم الإيمان، شكرآ لك
الأخت قارئة الحوار المتمدن، أشكرك يا سيدتي على دعمك ومرورك المتواصل، يسعدني التحاور معك وأرجو أن أكون دومآ بمستوى مناسب، تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العبور إلى الضفة الأخرى / نارت اسماعيل
|