أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل صحيح أن الشعوب العربية قوافل غوغاء ترعاها قناة الجزيرة؟ / إبراهيم قعدوني - أرشيف التعليقات - آه يا بلد ... - أنوار










آه يا بلد ... - أنوار

- آه يا بلد ...
العدد: 129099
أنوار 2010 / 6 / 2 - 02:50
التحكم: الحوار المتمدن

كتير صح هل حكي .. أحياناً بحس أنو حكامنا بيفرحو بهيك مجازر .. لأنها بتشيل كتف عنهن .. و بتحول الأنظار للعدو الأعظم .. و هي فرصة لكل واحد فيهن لحتى يدخل المزاد بوطنية أكبر .. و الشعوب العربية المنساقة متل القطيع ما بتصدق تلاقي فرصة لتصب جام غضبها عل رأس الشيطان الأكبر إسرائيل .. مهللة بنفس الوقت للحكام العرب الأكارم يلي عم يحاربو هذا العدو بالكلمات الرنانة الطنانة .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل صحيح أن الشعوب العربية قوافل غوغاء ترعاها قناة الجزيرة؟ / إبراهيم قعدوني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحرب في أوكرانيا: بوتين يعتقد أن لقاءه بترامب جرى -في الوقت ... / أحمد رباص
- طوفان الأقصى 680 - مشروع «إسرائيل الكبرى»: مخاطره الجيوسياسي ... / زياد الزبيدي
- أنا والذكاء الصناعي / كمال غبريال
- ستوكهولم: محاضرة قانونية سياسية حول أتفاقية خور عبد الله للد ... / محمد الكحط
- نزع السلاح !! / حسن مدبولى
- يكاترينبورغ تحتفل بيومها: عيد المدينة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - الأونروا: مليون فتاة وامرأة في قطاع غزة يواجهن مجاعة جماعية ...
- الرئيس السوري يؤكد دور الكنيسة في ترسيخ أواصر المواطنة والوح ...
- نتنياهو: لن نوافق على اتفاق إلا بشروطنا وإطلاق الأسرى دفعة و ...
- تونس.. سجن قاضٍ معارض ترشح للرئاسة ومواجهة مرتقبة بين سعيّد ...
- -يهدف إلى دفن فكرة الدولة الفلسطينية-.. فرنسا تدين مشروع إسر ...
- الشرطة تضبط أدوية وعقاقير مجهولة المصدر وغير مرخصة في جنين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل صحيح أن الشعوب العربية قوافل غوغاء ترعاها قناة الجزيرة؟ / إبراهيم قعدوني - أرشيف التعليقات - آه يا بلد ... - أنوار