أمس الأول اعتدت جماهير متعصبة مسلحة على مسجد وقتلت أكثر من خمسين شخصا و أمس أكمل المجرمون الجهاد بغارة على المستشفى حيث يعالج ضحاياهم ليقتلوا مزيدا ممن افلتوا من الموت ولم تتحرك المظاهرات ولم نرى شجبا
وحتى على صفحات الحوار لم يكتب سوى غالي المرادني لأن الضحايا تصادف وأن كانوا مثله من الأحمدية !!
كل يوم يقتل في دارفور والعراق العشرات والمئات ولا تحرك تلك الجماهير المغيبة ساكنا
لكن الأمر يختلف عندما تقتل اسرائيل تسع اسلاميين يريدون اقتحام الحدود ! و نظهر أكثر من عشرة مقالات حماسية حنجورية نارية في الحوار
ألم أقل جماهير مغيبة متعصبة تلعب برؤؤسها الجريرة و الخنزيرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسطول الحرية وأبعاد التظاهرات الصوتية ! / زاهر زمان
|