وأعمق منه الجراح العراقية النازفة. وكلمات التحليل المسؤول والموجوع تسعى للتضميد، اجتهاداً مخلصاً وحريصاً. فلها حسنة إن اخطأت وضعفها إن أصابت. فلِمَ الخجل من قول حقيقة فشل ساسة العراق ((الجديد!!)) ومسؤوليتهم الأولى في ايصاله لهذا البؤس؟ وما العيب في الاستعانة بالمجتمع الدولي، مؤقتاً، حقناً لدماء اهلنا المهدورة يومياً، وحدّاً لأكبر سرقة في التاريخ يتعرض لها البلد الآن؟ وتحية إكبار لمن اجتهد انتصاراً للناس ووطنهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق.. بديل وقائي عن حرب اهلية / عبدالمنعم الاعسم
|