سلم لسانك وسلمت يمينك فاللسان يقذف الحمم في وجوه الاراذل والمتخلذلين اما اليد فتقذف الاحذيه في وجه الوحش المحتل وعملائه ان ما قام به ابن الغراق البار المنتظر لهو جلي وواضح وضوح الشمس ان الشعب االعراقي لن يهدا او يستكين الا بكنس اخر جندي من وحوش العصر من فوق السفارات او المناطق الخضر وهاهي فيتنام ماثله للذين نسوا اخر جندي محتل يصعد الى الطائره من فوق السفاره يركل برجله اول عميل يحاول الحاق بهم خوفا من غضبة الجماهير ان يوم الحساب قريب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تَر ِبَت ْ يَمِيْنُك َيا فَتى .... سَلِمْت َأمْ لَمْ تَسْلَمْ من الأذى / حميد الحلاوي
|