أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - على ضوء الشموع احتفلنا بعيد ميلاد حزبنا / صلاح وهابي - أرشيف التعليقات - وماذا بعد يا صديقي - غانم السلطاني










وماذا بعد يا صديقي - غانم السلطاني

- وماذا بعد يا صديقي
العدد: 12838
غانم السلطاني 2009 / 3 / 4 - 18:51
التحكم: الحوار المتمدن

بعد ذلك اي ما حدث فان موضوعك يا ابا حسن يعتبر وثيقة طالما اخجلني الزمان والمكان ان اسائل عنها لاعتبارات عديدة ومنها شدة الاحراج وارجوا ان لا تؤاخذني بهذا
فان الاثنين هشام وعدنان لم يرحلو ا من تاريخ مخيلتي علاوة على الاثر المتروك الذي لم تستطيع رياح الزمن المر ان تفعل فعلها فنصف الحقيقة كان ملازما لي وكاد ان يقتلني وها انت نكات جراحي المدفونة وشكتت خاصرتي المتورمة بمدية الاستحضار التاريخي فقد رحل اجمل وارفع واسمى شخصين عاشرتهما هشام وابن عمي عدنان الملك ارجو ان تفتح لي قلبك وتحدثني ماذا حدث بعد ذاك تقبل خالص تحياتي وشكري عنواني البريدي موجود يمكنك الاتصال بي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على ضوء الشموع احتفلنا بعيد ميلاد حزبنا / صلاح وهابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وديان 1 / حيدر حسين سويري
- يترنّح الثّلج / أحمد نجم
- نشيد الأممية - محاولة ترجمة شعرية عربية / علي طبله
- الشِّرِّيرُ عِنْدَمَا يَمُوتُ / ريتا عودة
- مطرقة* / إشبيليا الجبوري
- عند لحظة شروق -12- / شيرزاد همزاني


المزيد..... - حقوق الإنسان في المنظمة: إخطار الاحتلال بهدم منازل في مخيمي ...
- المملكة المتحدة تطالب بدخول المساعدات الطبية إلى غزة
- الأمم المتحدة: 542 قتيلا مدنيا في شمال دارفور خلال ثلاثة أسا ...
- خطوات تثبيت تردد قناة وناسة 2025 على القمر الصناعي نايل سات ...
- تأجيل الجولة المقبلة من المحادثات النووية بين إيران والولايا ...
- اعتقال المئات في إسطنبول ضمن حملة لقمع احتجاجات عيد العمال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - على ضوء الشموع احتفلنا بعيد ميلاد حزبنا / صلاح وهابي - أرشيف التعليقات - وماذا بعد يا صديقي - غانم السلطاني