قادر على ادارة الصراع حتى داخل احزابهم وكتلهم فاصبحوا شراذم وحاشى لقوى اليساروالديمقراطية من هذا على قوى اليسار والديمقراطية وهي تعرف هذا ان مصالح الوطن لا تتحقق بعدد المقاعد في البرلمان كما في طهران والقاهرة ان مصالح الشعب تتحقق في نكران الذات في التنازل المبدئي لبناء تيار يخجل ويركع لة السياسيين ويشيد به الشعب ليكون قوتا بعد سنوات ليضع المحتل والاسلام السياسي والقوميين امام حقيقتهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل سنشهد نهوضاَ جديداَ لليسار الديمقراطي العراقي (2-2) / فلاح علي
|