في روسيا كانت الطبقة الحاكمة هي طبقة الإقطاعيين وكبيرهم القيصر أما في البلاد العربية فليس هناك من طبقة اجتماعية تحكم إذ أن جميع الحكومات العربية هي حكومات الدوائر المغلقة أي العصابات المتكالبة على الإمتيازات. وفي حالة روسيا كانت الثورة الاشتراكية تقرع أبواب عتبة القارة الأوروبية أما اليوم فالانحطاط يغمر العالم والشعوب لا ترى طاقة ضوء في الأفق لتتحرك. وأقوى حزب شيوعي عربي فشل في أن يدفع بنائب واحد في البرلمان وأخيراً أكتب الماركسيون وليس الماركسييين . مع محبتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يعود الماركسين العرب / يزن احمد
|