أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل يعود الماركسين العرب / يزن احمد - أرشيف التعليقات - لا تشابه بين الحالتين - فؤاد النمري










لا تشابه بين الحالتين - فؤاد النمري

- لا تشابه بين الحالتين
العدد: 127901
فؤاد النمري 2010 / 5 / 29 - 15:56
التحكم: الحوار المتمدن

في روسيا كانت الطبقة الحاكمة هي طبقة الإقطاعيين وكبيرهم القيصر أما في البلاد العربية فليس هناك من طبقة اجتماعية تحكم إذ أن جميع الحكومات العربية هي حكومات الدوائر المغلقة أي العصابات المتكالبة على الإمتيازات. وفي حالة روسيا كانت الثورة الاشتراكية تقرع أبواب عتبة القارة الأوروبية أما اليوم فالانحطاط يغمر العالم والشعوب لا ترى طاقة ضوء في الأفق لتتحرك. وأقوى حزب شيوعي عربي فشل في أن يدفع بنائب واحد في البرلمان
وأخيراً أكتب الماركسيون وليس الماركسييين . مع محبتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يعود الماركسين العرب / يزن احمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يوم العمال العالمي ، تحية وكل عام والأيادي المبدعة بخير ..! / مسَلم الكساسبة
- لنا الحقّ في الثورة ‏‎!!!!‎ بيان الأوّل من ماي 2025 / حزب الكادحين
- مستقبل الأحزاب السياسية في العراق / صادق حسن الناصري
- قناة السويس .. حدوتة مصرية (1) / محمد حمادى
- الجيش السوري الجديد / حسن صالح الشنكالي
- عبادة الإله مثرا / عضيد جواد الخميسي


المزيد..... - -الطلاق الصامت-.. ما أسبابه وطرق علاجه لدى الأزواج؟
- رجل يتنكّر كطائر ويسير 85 كيلومترًا في بريطانيا.. ما السبب؟ ...
- مشاهد تحبس الأنفاس لمغامر يقف على حافة شاهقة في جبل جيس بالإ ...
- شبح المجاعة في غزة.. آخر الأرقام المتوفرة عن الوضع الإنساني ...
- ثبت تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 ومتع أطفالك بأحلى الأغا ...
- مقتل شخصين وإصابة آخرين في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل يعود الماركسين العرب / يزن احمد - أرشيف التعليقات - لا تشابه بين الحالتين - فؤاد النمري