أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألقطة سيسيليا ... / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزي الاستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن










عزيزي الاستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن

- عزيزي الاستاذ حامد
العدد: 127887
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 5 / 29 - 14:38
التحكم: الحوار المتمدن

توقفت عند اشارتك للمتعة التي يحصل عليها البعض في شنق او احراق الحيوان . انه شيء مؤلم ومؤسف حقا , في مقالي الأول الذي ظهر في الحوار منذ اسبوع تقريبا _ في بيتنا قرد _ أوردت شيئا عن هذه النقطة , ذكرى قديمة ما زلت حتى الان أسترجعها بألم واشمئزاز من الصبية الذيم فقدوا الرحمة والعطف وهم يحرقون قردا وقطة والمؤلم اكثر عندما تراهم يتفاخرون بهذه البطولات شكرا لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألقطة سيسيليا ... / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألقطة سيسيليا ... / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزي الاستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن