أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألقطة سيسيليا ... / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزي الاستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن










عزيزي الاستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن

- عزيزي الاستاذ حامد
العدد: 127887
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 5 / 29 - 14:38
التحكم: الحوار المتمدن

توقفت عند اشارتك للمتعة التي يحصل عليها البعض في شنق او احراق الحيوان . انه شيء مؤلم ومؤسف حقا , في مقالي الأول الذي ظهر في الحوار منذ اسبوع تقريبا _ في بيتنا قرد _ أوردت شيئا عن هذه النقطة , ذكرى قديمة ما زلت حتى الان أسترجعها بألم واشمئزاز من الصبية الذيم فقدوا الرحمة والعطف وهم يحرقون قردا وقطة والمؤلم اكثر عندما تراهم يتفاخرون بهذه البطولات شكرا لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألقطة سيسيليا ... / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألقطة سيسيليا ... / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزي الاستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن