أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من داخل دهاليز الموت إشتقت لحضن أمى . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا على ردودك الهادئة - صالح الصويلح










شكرا على ردودك الهادئة - صالح الصويلح

- شكرا على ردودك الهادئة
العدد: 127832
صالح الصويلح 2010 / 5 / 29 - 11:00
التحكم: الحوار المتمدن

أخي العزيز الأستاذ سامي لبيب
أعتز بكتاباتك العقلانية وردودك الهادئة التي لا تختلف وتيرتها بين مؤيد ومخالف. ولذلك يشرفني أن أكون صديقك رغم الاختلاف الشديد بين مبادئنا. ولكن في خضم مشاكلك إلى من تلجأ، وإن كان حتى لإشباعك نفسيا كما تقول، عندما تخاف ماذا تفعل، وأخيرا أكرر ما قالته الفاضلة أختي مارثا، هل خلق الإنسان ليأكل ويمرض وينجب ثم يموت دون وجود هدف أو أمل؟ بالتأكيد هذا الهدف وذلك الأمل لا علاقة له بالأرض لأنه سيتركها بالموت.
شكرا يا صديقي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من داخل دهاليز الموت إشتقت لحضن أمى . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لا تقرب المرأة العربيّة (العبرانيّة) وأنت فقير.. / إلياس شتواني
- ضفاف قصيدة / بسمة الصباح
- قد تظنينه جنوناً / شيرزاد همزاني
- رؤوس مقطعة في سوق البالة (قصة سريالية) / غالب المسعودي
- أيها العراقيون لا تتعجبوا ولا تستغربوا عن اختفاء 50 ألف باكس ... / محمد رضا كاظم الموسوي
- ما لم يذكره اسامه أنور عكاشة / زهير جمعة المالكي


المزيد..... - شاهد.. لحظة إعلان اسم الفائزة بمسابقة ملكة جمال لبنان للعام ...
- فيديو يظهر لقطات من موقع سقوط الصاروخ في مجدل شمس بالجولان
- في بيان لـCNN.. ماذا قالت أمريكا عن هجوم الجولان؟
- أدب الرحلات وآفاق الاشتغال فيه في اتحاد الأدباء
- الهجرة تتراجع عن موعد حسم ملف النازحين: المخيمات قد لا تُغلق ...
- هيومن رايتس ووتش تدين ترهيب الصين القضائي لمؤيدي استقلال تاي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من داخل دهاليز الموت إشتقت لحضن أمى . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا على ردودك الهادئة - صالح الصويلح