أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من داخل دهاليز الموت إشتقت لحضن أمى . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مشاعر الانسان - الكاشف










مشاعر الانسان - الكاشف

- مشاعر الانسان
العدد: 127665
الكاشف 2010 / 5 / 28 - 21:57
التحكم: الحوار المتمدن

الاحساس بفقدان من هم اعزاء علينا هو ما يجعل منا اناس وعندما يختطفهم الموت من امامنا نشعر بالخسارة التي اصابتنا من فقدانه مما يعبر في نفس الوقت ما سيحل بنا مستقبلا كما اوردت مقالك هو الذي يخلق فينا روح التشبث بالحياة وفي نفس الوقت الشعور المعاكس الذي ينتبنا لعدم وجود ذلك الاحساس الذي كنا نشعر به حين تواجدهم مما يدعم الانسان برفض تلك النهاية البشعة مما يجعله ينقاد نحو الخلود والحياة ما بعد الموت.احترام وتقدير سيدي الكريم على هذا التحليل الرائع.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من داخل دهاليز الموت إشتقت لحضن أمى . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نحو خطة وطنية سنوية للحد من العنف ضد المرأة وأطفالها ، محمد ... / محمد عبد الكريم يوسف
- لماذا أغلبية فقراء العالم من النساء؟ ترجمة محمد عبد الكريم ي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- محاولة اغلاق مدرسة -مار متري- منبه على صراع مستمر / جواد بولس
- طوفان الأقصى 202 – د. جوزيف مسعد - التاريخ يكرر نفسه / زياد الزبيدي
- الفساد شريان الحياة السياسية في العراق / كرم نعمة
- التسعون / عبد الستار نورعلي


المزيد..... - هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- بعد ليلة الذعر.. نهاية درامية لأغرب مباراة في الدوري الإيطال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من داخل دهاليز الموت إشتقت لحضن أمى . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مشاعر الانسان - الكاشف