الاحساس بفقدان من هم اعزاء علينا هو ما يجعل منا اناس وعندما يختطفهم الموت من امامنا نشعر بالخسارة التي اصابتنا من فقدانه مما يعبر في نفس الوقت ما سيحل بنا مستقبلا كما اوردت مقالك هو الذي يخلق فينا روح التشبث بالحياة وفي نفس الوقت الشعور المعاكس الذي ينتبنا لعدم وجود ذلك الاحساس الذي كنا نشعر به حين تواجدهم مما يدعم الانسان برفض تلك النهاية البشعة مما يجعله ينقاد نحو الخلود والحياة ما بعد الموت.احترام وتقدير سيدي الكريم على هذا التحليل الرائع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من داخل دهاليز الموت إشتقت لحضن أمى . / سامى لبيب
|