أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في محراب مصباح جميل المقدس / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - عزيزي الحلو - قارئة الحوار المتمدن










عزيزي الحلو - قارئة الحوار المتمدن

- عزيزي الحلو
العدد: 126602
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 5 / 26 - 16:34
التحكم: الحوار المتمدن

أشكرك على هذه الأمنية التي أتمنى بدوري أن تتحقق , فكل من ذكرتهم وكثيرون غيرهم أصبح يومي لا يمر على خير إن لم أصافح تعليقاتهم فرداً فرداً , لفت نظري شيء واحد فقط لم أسترح له : عرضتَ على السيد جهاد علاونة أن تقله بسيارتك , ولمدة ساعة ونصف حتى الوصول إلى مادبا مناقشات تخللها علبتين بيرة لكل واحد , ثم في السهرة الأسطورية تناولتم مشروبات كحولية من العيار الثقيل !! ولاحظ روحة رجعة بالسيارة !! إيه سيدي الحمدلله عسلامتك , والله أنتو غاليين علينا , لما بدكم تشربوا روحوا بالباص مو تشربوا وتسوقوا سيارة , ما بدك توصاية تاني مرة ها

يا بابا نحن بانتظارك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في محراب مصباح جميل المقدس / نادر عبدالله صابر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محمود شقير في حفل تكريمه لفوزه بجائزة فلسطين العالمية للآداب / نبيه القاسم
- المأساة والمرأة والحياة والحقيقة.. / إلياس شتواني
- المستقبل في رائعة تي إس إليوت الأرض الخراب، محمد عبد الكريم ... / محمد عبد الكريم يوسف
- (التّحرر من التّوتّر) مِنَ الدّاخلِ نبدأ / تيماء نصر سعيد
- فقاعة* / إشبيليا الجبوري
- الكتابة، كما القراءة، فعل هداية! / شاهر أحمد نصر


المزيد..... - الأمم المتحدة تحذر: اتساع الحرب إلى لبنان قد يكون مروعا
- جدل في مصر بعد اعتماد قانون يمنح القطاع الخاص حق إدارة المست ...
- غزة.. الحياة تستمر رغم الألم
- “توزيع 19 مليون دينار فوري“ “مصرف الرافدين” يزف بشرى سارة له ...
- مزايا النسخة الجديدة من الوتساب الذهبي وطريقة التحديث 2024
- تحميل الواتس اب الذهبي Golden WhatsApp 32


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في محراب مصباح جميل المقدس / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - عزيزي الحلو - قارئة الحوار المتمدن