(( دخل أبو موسى الأشعرى ( رضى الله عنه ) على عمر بن الخطاب ( رضى الله عنه ) فعرض عليه حساب العراق فأعجبه ذلك فقال : ادع كاتبك يقرؤه على , فقال: إنه لا يدخل المسجد, قال ولم ؟ , قال لأنه نصرانى , فضربه عمر بالدرة , فلو أصابته لأوجعته ثم قال : لا تعزوهم بعد أن أذلهم الله , ولا تأمنوهم بعد أن خونهم الله , ولا تصدقوهم بعد أن أكذبهم الله )) ( نقلا عن كتاب أحكام بناء الكنائس والمعابد الشركية فى بلاد المسلمين , لفضيلة الشيخ إسماعيل بن محمد الأنصارى, صفحة52, 53)
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رب الملوك اذا وهب لا تسألن عن السبب / داليا علي
|