شكراً على المداخلة المفيدة، ولكن حتى لو سلمنا أن إبراهيم كان بطلاً محلياً، فإن تضخيم دوره ليصبح نبياً وأباً للأنبياء، فدور ميثولوجي لا يمت للحقيقة بصلة، وهذا ما يهمنا من أمره. بالنسبة لاكتشاف ترويا أو -تروي- كما تُعرف في الإكليزية، فلم يتفق عليه كل علماء الحفريات حسب علمي، فهناك من يشكك في أن المدينة التي أكتشفت جديثاً هي تروي. وحتى إذا صح أنها تروي فهذا لا يعني أن كل شخصيات هومر في الإليادة كانت شخصيات حقيقية. ويظهر هذا جلياً في المخطوطات العربية القديمة. فمثلاُ كان هناك كهنة، ولكن وصفهم للكاهن سطيح يجعله شخصية ميثولوجية تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البطريرك إبراهيم وأساطير الشرق 1-2 / كامل النجار
|