لااعرف ياستاذ محي الدين ماذا تبقى للعراقي وقواعد اليسار بالتحديد ليصحوا على مايحدث بالعراق ويبادورا لاعادة صياغة ومراجعة جديدة للعمل الجماهيري وسحب البساط من القوى الطائفية الحاكمة او المشكلة بدعم من قوى المحتل واذنابه. الا يستحق العراق وشعبه وتاريخ اليسار حتى بداية الستسنيات من مراجعة واستنهاض القوى او ينابيع التراث الثوري لمواجهة المنطقة الخضراء من محتل وعميل ومستفيد ، سابقا وحاليا. ام يبقى همنا الراية الحمراء ، كخراعة خضرة ، ونكتفي بوزارة او منصب حصلنا عليه من مكارم المحتل كما قنعنا بالسبعينيات بوزارة الري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنهجمت المنطقة الخضراء على روسهم / محمد علي محيي الدين
|