أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - متى يتوقف صلاح يوسف عن نقد الإسلام ؟! / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - تعقيب لاحمد الصفار - الكاشف










تعقيب لاحمد الصفار - الكاشف

- تعقيب لاحمد الصفار
العدد: 125488
الكاشف 2010 / 5 / 23 - 22:49
التحكم: الحوار المتمدن

هل راجعت بنود القانون العراقي بخصوص التبعية الدينية ام لا لانك ان لم تعرف فقد كان هنالك مادة تنص على كل من تزوج بمسلمة او تزوجت مسلم تصبح ديانته مسلم سواء دخل الاسلام ام لم يدخل ويعتبر مسلم بحكم الزواج وان غير دينه فيقع عليه حد الردة وكذلك ذلك القانون ساري في كافة الدول التي تستمد شرعها من الاسلام وها هي مصر خير مثال وبالمناسبة عندما تاتي باية تقول انه لايقتل المرتد يظهر انك خارج عن السنة وهاهو الحويني يؤكد ذلك والفيديوهات تملأ اليوتوب بفتواه.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى يتوقف صلاح يوسف عن نقد الإسلام ؟! / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البرغوث والكلاب / عبد الناصر عليوي العبيدي
- وعي طبقي في جسد طفلة / عماد حسب الرسول الطيب
- الكعب العالي / خديجة آيت عمي
- هل تتخلى إيران عن اذرعها في العراق ضمن صفقة مع أمريكا؟ / رحيم حمادي غضبان
- بمناسبة ذكرى مرور مائة وخمسة أعوام على ثورة العشرين الباسلة ... / فلاح أمين الرهيمي
- أيمن عودة في مرمى الاغتيال السياسي / ناضل حسنين


المزيد..... - بالصور.. مسيرة -+LGBTQ- في تحد لحظر السلطات في المجر
- أكثر من 17 مطعماً حصلت على نجمة ميشلان في هذه المدينة الأمري ...
- اكتشاف نوع جديد من الديناصورات.. لن تصدق حجمه!
- سمعا زقزقته من داخل فتحة صرف صحي.. شاهد ما فعله رجلان لإنقاذ ...
- زفاف بيزوس وسانشيز.. شخصيات بلقطات باذخة سرقت الأضواء بأزيائ ...
- -أوبيتيري-: حين تصبح الصحفية قاتلة متسلسلة من حيث لا تدري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - متى يتوقف صلاح يوسف عن نقد الإسلام ؟! / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - تعقيب لاحمد الصفار - الكاشف