أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حوار مع الشاعرة الأمازيغية المتمردة مليكة مزان / حسين أحمد - أرشيف التعليقات - مجرد مستلبين - امازيــــغ










مجرد مستلبين - امازيــــغ

- مجرد مستلبين
العدد: 125444
امازيــــغ 2010 / 5 / 23 - 21:17
التحكم: الحوار المتمدن

ايتها المبجلة اتار انتباهي تصريحك بانك( رغم ما وصلك من خبر اصلك العربي فقد تمسكت بمواقفك تجاه الأمازيغ( فهل هذا يعني انك آمنت بما قيل لك؟سيدتي لا وجود لغير الأمازيغ بارض ثامزغا ان العرب الغزاة منهم من مات اوقتل و منهم من رجع الى اهله بصحراء العرب ومنهم من استقر بثامزغا و اندمج الى حد صفاء الدم كما ان من قدم بلاد ثامزغا او استقدم قد تزاوج مع ابناء الأرض و صفت السنون دمه و بالتالي لا وجود لهوية غير الهوية الأمازيغية على ارض ثامزغا كل ما هنالك ان تزوير الحقائق التاريخية من قبل النصابة و المحتالين و استغلال المناهج الدراسية الغاسلة للأدمغة قد فعلت وما تزال تفعل فعلها بحيث خلقت لنا مستلبين يستعصى شفاؤهم سيما ان الأنظمة الغير الشروعة تعتمد عليهم و تغدق عليهم بالعطايا هروبا الى الأمام,ايتها المبجلة ارى النظال بالقلم اليوم من اجل الحقوق المهظومة يجب ان يوجه الى الداخل و الى العربان دون نسيان احرار العالم حيثما وجدوا ان الأمازيغ عازمون على استرجاع مجدهم وان الأصرار على مطالبة احفاد الغزاة العرب بالأعتذار و اداء التعويضات لن يخبو الا بالأستجابة للطلب او,,,
ثانميـــرث


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع الشاعرة الأمازيغية المتمردة مليكة مزان / حسين أحمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جذاب بين ياس خضر وطالب القره غولي / فاطمة الفلاحي
- الحرب على غزةـ على حساب الدم الفلسطيني / بديعة النعيمي
- قصيدة غزلية بعنوان - حكاية عاشق – / عمر غصاب راشد
- ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة / صفاء علي حميد
- الرياح المعاكسة 💨⛈🌪 بين الأحزاب الديكت ... / مروان صباح
- فقه التسامح في الفكر العربي الإسلامي (الحلقة الخامسة) / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - على ارتفاع 90 مترًا.. عُماني يغسل سيارته مجانًا أسفل شلال -ا ...
- في إسطنبول نوعان من القاطنين: القطط والبشر في علاقة حب تاريخ ...
- بينها مرسيدس تُقدّر بـ70 مليون دولار.. سيارات سباق أسطورية ل ...
- هل فقد الشباب في الصين الرغبة بدفع ضريبة الحب؟
- زميله تسبب بإصابته خلال التدريبات.. ريال مدريد يكشف الحالة ا ...
- مصدر دبلوماسي لـCNN: حماس لن تحضر محادثات الدوحة حول غزة الخ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حوار مع الشاعرة الأمازيغية المتمردة مليكة مزان / حسين أحمد - أرشيف التعليقات - مجرد مستلبين - امازيــــغ