لو قرأتني بشيء من الفطنة لما قلت ما قلت. أنا قلت كل الديانات إنما هي صيحات الصراع على السلطة والإسلام كان أوضحها وهو ما يعني أن محمداً ليس من جند الله. أما أن تفسر التاريخ على طريقتك بأن عصابة يقودها أفاق مارق وزير نساء استطاع أن يقيم امبراطورية عربية تفصل امبراطوريتين كبريين هما الفارسية من الشرق والبيزنطية من الغرب فهو منطق لا يقبله العقل السليم. ماركس يرفض مثل هذا التفسير . ما من صراع اجتماعي في العصور المظلمة إلا واستعمل الدين كرافعة مع خالص تحياتي لشعب اليمن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البطريرك إبراهيم وأساطير الشرق 1-2 / كامل النجار
|