فلماذا ينصب نفسه إلهاً علينا، أليس الأجدر بالإله أن يكون قادراً على منح السعادة للأطفال المعذبين، لكن للأسف فإن هذا الإله مشغول بأمور أخرى هو وشيوخه الأنجاب، والذين حتمداً سيجدون فتوى مناسبة لتساؤلات ابن صديقك هذا، عبر ردهم عليه بأجوبة هي بمثابة أسئلة لأسئلة، وتكون النتيجة أنه كمن فسر الماء بالماء، وما علينا فقد اعتدنا على طريقتهم تلك، ولا حول ولا قوة إلا بالعقل، وشكراً لك يا أستاذ سالم على هذه المقالة الفريدة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بابا بابا الله خذلني / سالم النجار
|