وهكذا يكون تفنيد الأساطير وشخصياتها، نعم هذا هو الكلام المعقول الذي يدخل العقل، وليس التعلق بمثيولوجيات تعود إلى آلاف السنين، وطالما رددنا بأن ابراهيم هذا ليس سوى شخصية أسطورية محضة، لكن لا حياة لم تنادي، حيث ما زال البشر يعشقون ويتعلقون بهذه الأساطير، رغم أن الدهر أكل عليها ولم تعد تصلح حتى قصصاً في الكتب الخرافية، فشكراً لك أيها الدكتور الكامل على اتحافنا بهكذا مواضيع قيمة تفتح العقول وتنورها، وإلى المزيد من هذه الابداعات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البطريرك إبراهيم وأساطير الشرق 1-2 / كامل النجار
|