كان رحمه الله مثقفا عاديا و ليس هرقل الأسطورة لكي يسبب نكسات للحزب الشيوعي . وهل أن صلة القرابة مع المجرمين البعثيين و مصاهرتهم مدعاة للفخر والتباهي؟ أن يلجأ أنصاف المثقفين و المراهقين الى تصوير ناس عاديين أبطال يغيرون التاريخ مسألة فيها باب وجواب لكن أن نرى ذلك من سياسيين فمهزلة . فمن يكون هذا الشخص الذي يهديه القتلة منصب رئيس رئيس جمهورية ان لم واحدا مثلهم و ابنا بارا من ابنائهم؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الذكرى العاشرة لوفاة عامر عبد الله / عامر عبد الله الكاتب والأديب والمناضل الوطني والشيوعي المقدام / كاظم حبيب
|