أنت قلت فبعد مرور نصف قرن على اشتغال الاعجازيين الجدد : ماذا قدّموا للعلم؟! كم من الأدوية و العقاقير اخترعوا و أفادوا به البشرية؟! كم من الاكتشافات الجيولوجية و الفلكية قدّوا لنا؟! وأنا أؤيد كلامك 100 % وأعتقد أنه لو قدر زوال مبدعي العالم الآن سواء في مشرق الأرض أو مغربها فلن يستطيع الإعجازوين عمل شيء جديد وسيظلون يجترون خرافاتهم نفسها للأبد بل ستختفي الكثير من الابتكارات المعاصرة التي لن يستطعون كشف أسرارها وإعادة تصنيعها بمفردهم مكتفين بترديد - سبحان الله سبحان من علم الإنسان ما لم يعلم-.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تهافت الاعجاز العلمي في القرآن الكريم / حمزة رستناوي
|