أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشخصية العراقية بين علي الوردي ومكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - عزيزي قاسم السيد - مكارم ابراهيم










عزيزي قاسم السيد - مكارم ابراهيم

- عزيزي قاسم السيد
العدد: 124796
مكارم ابراهيم 2010 / 5 / 22 - 16:13
التحكم: الحوار المتمدن


اشكرك كثيرا على كلامك بالفعل ان وجودي في الدنمارك طويلا وتقربي منهم بدون خوف جعلني اتخذ منهجهم في الكتابة و النقد الذاتي لتطوير فكري وعدم جموده وبالفعل اتفق معك علينا ايجاد حلول لتطوير الشخصية العراقية المتعايشة مع الشخصية الدنماركية والبداية اعتقد ان على العراقي ان يكون صادقا مع نفسه واذا فعل فسيكون صادقا مع الاخرين ولن يغشهم ويبالغ في كل مايقول والثقة بالنفس اساسية لانها ستجعل الفرد لايخاف من قول مثلا انني لااعلم او مثلا هذا ليس اختصاصي لماذا اكذب وابالغ ولماذا اصب على الاخرين فتاوي انا نفسي لااستطيع تطبيقها
علينا احترام حرية الفرد والحوار البناء العقلاني وهذا يتطلب ان نجلس مع بعض ونتحاور ونتبادل الاراء لنرتقي بفكرنا والمشكلة هنا اين نجد البيت او المقهى او النادي العراقي الذي يضمنا جميعا للحوار هذا واذا وجد فلن يكتب له البقاء اكثر من عام والسبب كما هو موضح في مقالتي
مع خالص احترامي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشخصية العراقية بين علي الوردي ومكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشخصية العراقية بين علي الوردي ومكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - عزيزي قاسم السيد - مكارم ابراهيم