أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشخصية العراقية بين علي الوردي ومكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكرا امازيغي - مكارم ابراهيم










شكرا امازيغي - مكارم ابراهيم

- شكرا امازيغي
العدد: 124661
مكارم ابراهيم 2010 / 5 / 22 - 08:51
التحكم: الحوار المتمدن

اعزائي القراء
اشكرك امازيغي لتوقيف الاخرين عن هجومي الشديد. ربما انتم على حق كيف اضع اسمي الصغير امام اسم الدكتور علي الوردي العملاق صحيح ولكني لم انتبه لهذا للالقاب والاسماء بهذا الشكل فعلا واستخدمت علي الوردي لانه الوحيد الذي تناول الشخصية العراقية ولانني فقط اردت ان ابين هل تغيير الفرد العراقي من البداوة الى التمدن ام مازال بدوي كما وصفه علي الوردي رغم اقامته في الدنمارك لسنين عدة وارتباطه الاسري بالحضارة الغربية
مع احترامي لجميع الاراء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشخصية العراقية بين علي الوردي ومكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عاصف النظرات / نادية الإبراهيمي
- مراجعات.كتاب(ثورة 1936-1939 في فلسطين)غسان كنفانى:بقلم.M.A.ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتابات ساخرة 55 / محمد حسين صبيح كبة
- كتابات ساخرة 56 / محمد حسين صبيح كبة
- حرب السويس تشتعل… وخالتي تبحث عن ابنها / مظهر محمد صالح
- بيان قمة الدوحة: الادانة الشديدة وانعدام الاليات / هاني الروسان


المزيد..... - أمام ترامب.. فيديو ما فعله أحد الخيول بمراسم الاستقبال بلندن ...
- بعد ضربة قطر.. أمين حزب الله و6 نقاط وجهها إلى السعودية -لفت ...
- تجنب تناول ماء الكركم صباحا.. 5 أضرار غير متوقعة
- غوتيريش: العالم يجب ألا يخشى ردود أفعال إسرائيل الانتقامية
- ترامب يواجه البرازيل.. هل يشعل الاقتراب من الصين صداما قريبا ...
- ايران تحصد ذهبيتين وفضية واحدة في بطولة العالم للمصارعة الرو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشخصية العراقية بين علي الوردي ومكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكرا امازيغي - مكارم ابراهيم