أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهوية و التاريخ و رموز الدولة الوطنية (إلى حراس المعبد القديم من كل مذهب و تيار) / أحمد عصيد - أرشيف التعليقات - الأعتذار العاجل - امازيــــغ










الأعتذار العاجل - امازيــــغ

- الأعتذار العاجل
العدد: 124449
امازيــــغ 2010 / 5 / 21 - 18:57
التحكم: الحوار المتمدن

يجب على الدولة في شخص رئيسها تقديم الأعتذارلأبناء الأرض عاجلا عن كل ما سبق وارتكب في حق هويتهم من اجرام كما على كل من سبق و سولت له نفسه من احفاد المطرودين من الأندلس تزوير التاريخ اعلان التوبة و التصريح العلني بامازيغيتهم الكل قبل فوات الأوان ذلك ان ابناء الأرض و ان كانوا مسالمين عبر التاريخ فان واجب الأنتقام يفرض نفسه سيما ان كل هؤلأء اغتنوا الى حد التخمة لأستلائهم على ثروات البر و البحر بكل طرق النصب و الأحتيال فهل من اذن صاغية؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهوية و التاريخ و رموز الدولة الوطنية (إلى حراس المعبد القديم من كل مذهب و تيار) / أحمد عصيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الديمقراطية لا تبني بالقمع / مشتاق الربيعي
- التغيير الديموغرافي عالميًا رؤية سوسيولوجية / محمود محمد رياض عبدالعال
- دمية جميلة / مزهر جبر الساعدي
- زاوية المقهى* / إشبيليا الجبوري
- رواية نهر يستحم في البحيرة يحيى يخلف / رائد الحواري
- عشر عجاف / منيرة نصيب


المزيد..... - ترامب لـCNN: لم أعلم بنقل غيسلين ماكسويل إلى سجن إجراءاته ال ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يدعو إلى تصعيد وتوحيد النضال لم ...
- 4 خطوات للحد من مضاعفات التهاب المفاصل الصدفي المناعى
- ما خيارات الحكومة اللبنانية للتعامل مع قضية سلاح حزب الله؟
- الاحتلال يصيب 3 فلسطينيين برام الله ويعتقل صحفية بالخليل
- خسارة السعودية والعراق وفوز الأردن في كأس آسيا للسلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهوية و التاريخ و رموز الدولة الوطنية (إلى حراس المعبد القديم من كل مذهب و تيار) / أحمد عصيد - أرشيف التعليقات - الأعتذار العاجل - امازيــــغ