أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ تابع أول . / فيصل البيطار - أرشيف التعليقات - اوروك ايها العزيز - فيصل البيطار










اوروك ايها العزيز - فيصل البيطار

- اوروك ايها العزيز
العدد: 124105
فيصل البيطار 2010 / 5 / 20 - 21:49
التحكم: الحوار المتمدن

لن نسمح لحليمه في أن تعكر توجه الموقع وإشاعة مناخ الفرقه الدينيه والترويج لمقولات جاهزه دون تمحيص حول الضحيه والجلاد مستخدمين التجريح الشخصي وعبارات أقل ما يقال فيها أنها غير متحضره وتنم عن حقد دفين أبرزته للسطح حقائق الواقع مما نسجله ويسجله غيرنا وانت منهم اخي اوروك بمداخلاتك الواقعيه . نحن لسنا ضد الحوار الهادئ حول الأديان ... نحن ضد الإصطفاف الطائفي مسيحي كان أم اسلامي والترويج لما يؤجج من الحروب والفرقه الدينيه بدلا من توحيد الجهود في المعركه الوطنيه والطبقيه وهي معركة الفقراء من كل دين وطائفه .
خالص محبتي لك اوروك وإعجابي بشخصك النظيف .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ تابع أول . / فيصل البيطار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ضيافة المدافع بعض من الرجال الأوفياء / جعفر المظفر
- سجّل يا تاريخ: غزة لم تُخذل من البحر بل من البرّ! / محمود كلّم
- سيرينادة البحر / حسام محمد أحمد
- دوخي المفقود في تقاسيم الصبا / كرم نعمة
- مشكلة المنطق _ مناقشة جديدة 2025 .... / حسين عجيب
- غزة من قضية محليّة إلى معركة عالمية. / ازهر عبدالله طوالبه


المزيد..... - تزاوج بين طائر أزرق وآخر أخضر اللون.. ونسلهما معجزة علمية
- شاهد.. اصطدام طائرتين أمريكيتين في مطار بنيويورك
- تركت -نيويورك المجنونة- بحثًا عن -نسختها من السعادة- في إيطا ...
- صوت نسائي في عالم الأزياء الفاخرة.. لويز تروتر تكشف رؤيتها
- حظك اليوم الجمعة 3 تشرين الأول/ أكتوبر 2025
- دعاء مجرب لزيادة الراتب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ تابع أول . / فيصل البيطار - أرشيف التعليقات - اوروك ايها العزيز - فيصل البيطار