أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يا طير الله وداعا- الى سردشت / علي الانباري - أرشيف التعليقات - افصح كفانا اللعب بالكلمات - علي الانباري










افصح كفانا اللعب بالكلمات - علي الانباري

- افصح كفانا اللعب بالكلمات
العدد: 123562
علي الانباري 2010 / 5 / 19 - 18:32
التحكم: الحوار المتمدن

ما هذا الكلام يا رستم وما دخل الانبار بقتل سردشت
والفلوجة التي تئن الى الان من جراحها لماذا تضعها في قفص الاتهام
على كل انت جعلت كلامك الغازا لا يفهمها ربما الا انت
عزيزي انا اتحداك ان تجد تعليلا لقتل انسان قال كلمة حق
انت تذكرني برستم قائد الفرس في معركة القادسية الذي انهزم شر هزيمة
اما الاخت قارئة الحوار فانا اقف لها احتراما لانها تحمل مشاعر الحب والوفاء
رستم اما ان تقول خيرا او تصمت فالصمت اجدى لامثالك واياك ان تتعرض للانبار قاهرة الارهاب في عقر داره
سلام لمن يبغي السلام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا طير الله وداعا- الى سردشت / علي الانباري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كتاب العراق / ( الانتظارية - المهدوية - وما بعد النبوة ) / فاطمة محمد تقي
- الحروب البشرية الى اين؟ / محمد رياض اسماعيل
- بشتشان المجزرة البشعة التي أقدم الاتحاد الوطني الكردستاني عل ... / محمد جواد فارس
- قاب شهقة أو أدنى / ابتسام الحاج زكي
- كي تبصر .. وخفقات اخرى / منذر ابو حلتم
- رباعيات (7/10)‏ / إبراهيم رمزي


المزيد..... - مزاعم روسية بالسيطرة على قرية بشرق أوكرانيا.. وزيلينسكي: ننت ...
- شغف الراحل الشيخ زايد بالصقارة يستمر في تعاون جديد بين الإما ...
- حمير وحشية هاربة تتجول على طريق سريع بين السيارات.. شاهد رد ...
- مرض الحصبة..لماذا تضاعف عدد الإصابات عالميًا؟
- -يظهرون مبتسمين بعد الخسارة-.. محمد نور يوجّه رسالة للاعبي ا ...
- وزير الخارجية السعودي: حل الدولتين هو الطريق الوحيد المعقول ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يا طير الله وداعا- الى سردشت / علي الانباري - أرشيف التعليقات - افصح كفانا اللعب بالكلمات - علي الانباري