لو فرضنا انه كان هناك دليل في التوراة والانجيل يؤكد نبوة محمد وتم تحريفهما فضاع الدليل القاطع ،فما هو ذنب من جاء بعد التحريف ولم يجد ذلك الدليل الذي يتحدث عنه القران ؟ وما زلت مصرا على ان تجيبني على هذا السؤال : كيف سنوفق بين كونهم يعرفونه كما يعرفون ابناءهم وكونهم لا يؤمنون ، مثلما جاء في الاية { الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمُ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ }الأنعام20 شكرا لك الكاتب المحترم والى مقالاتك القادمة . تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة كامل النجار في القران وبنو إسرائيل (4-4) / طلعت خيري
|