ما تقوله فيه الكثير من الصواب ولكن مقالي هذا لم يكن هجوميا بل هو دفاعي محض فقد تهجم المتنكر باسم هاشم العبيدي دون سبب معقول فمقالي السابق كان عن ممارسات البعث الأجراميةى التي لا ينكرها عاقل ولكن ذلك أحنقه فكان هجومه غير المبرر على الحزب الشيوعي تاريخا ورجالا لذلك كان الواجب التصدي له والتطرق للنقاط التي أثارها وفي المقدمة منها قضية كركوك والموصل وما نسب للشيوعيين من أعمال هم براء منها . نعم لست مستفيدا من أحد وليس لأحد وصاية على قلمي ولكني أحاول أن اكون موضوعيا رغم أن النفس تدفع بعض الأحيان للخروج عن القصد لنوازع لا تخفى عليك لك الشكر وتمنياتي بالتوفيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكلام صفة المتكلم 2 / محمد علي محيي الدين
|