أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ / فيصل البيطار - أرشيف التعليقات - وا أسفاه. إلى المترصد ! - إيليا










وا أسفاه. إلى المترصد ! - إيليا

- وا أسفاه. إلى المترصد !
العدد: 123075
إيليا 2010 / 5 / 18 - 10:32
التحكم: الحوار المتمدن

(وكما يقول المثل دق الباب تسمع الجواب نحن جميعا ضحية هذه الاديان التي لم تعلم الا الحقد والكراهيه)
هل يمكنك أن تذكر لنا الأديان التي ذهبتَ ضحية لها؟ أيّ من هذه الأديان على وجه التحديد سامك الظلم والذلّ والخسف والتمييز؟
أثبت لنا أنّ أدياناً غير الإسلام في الشرق تبث الكراهية والحقد بين أتباعها وتقتل المسلمين. (ولا تقل لي اليهود ) فهذا ملف طويل لصراع بين فريقين متنازعين على أرض لن يرثها أحد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ / فيصل البيطار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ثقافة السؤال وأهميتها في بناء وعي متجدد / عامر هشام الصفّار
- بابليون والضحك على الذقون!! / متي كلو
- الطبيب الذي خلع عباءته… وصار جزارًا في معطفٍ أبيض . / حامد الضبياني
- الملكية الخاصة كأساس مادي لتكوّن القانون المدني: بحث في العل ... / نور طالب ناظم
- اختراق الجبهة الثقافية وغياب المشروع الثقافي المقاوم . / جمال ابودية
- إتحادات رياضية تحتضر .. ! / محمد حسين مخيلف


المزيد..... - ملامح متشابهة وجمال مختلف..نجمات الثمانينيات وبناتهنّ
- لمنعهم من الهروب.. صور لتماسيح بقبعات إدارة الهجرة الأمريكية ...
- استغرقت واحدة منها 249 ساعة من العمل..إطلالات دوا ليبا في جو ...
- مصر.. وزير الخارجية يكشف عن -مصادر قلق بلاده- من الوضع في سو ...
- ترامب يكشف إن كان يتحدث مع الإيرانيين منذ مهاجمة منشآتهم الن ...
- جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان عن خطة -السلام الشامل- في الشر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ / فيصل البيطار - أرشيف التعليقات - وا أسفاه. إلى المترصد ! - إيليا