فى العراق وفى التجربة الاولى الانتخابية التى اقلقت الجوار وجوار الجوار تكاتف الجميع لوأدها فى المهد لكن الناس قاموا بضراوة حتى جاءت النسخة الثانية اكثر بريقا فاستشاط الجميع غضبا وهاهم يشمرون عن سواعدهم جميعا الاصدقاء والاعداء كل الفرقاء فى الجوار وجوار الجوار اللذين يدعون الاخوة فى الله كلهم ساهموا بما توفر من الديناميت اللازم لحفر القبر الكبير لؤاد ابنة السفاح الديمقراطية العراقية ولكن هيات ذلك يتم لان العراق والشعب العراقى ارادوا الحياة الحرة السعيدة تحياتى اخى الكاتب الحترم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السعودية والديمقراطية العراقية / قاسم السيد
|