حتى الملائكة ما كانت ولن تكون ملائكة الرحمة اقحاح ؟ احدهُم كانا مُراسلا لقاتل ونكاح ؟ وآخر ما زال يقبضُ الارواح ؟ فكفى مُزاودة . تُطالبون بجمهوريت افلاطون . فحتى افلاطون تجرعة السُم وارتاح ؟ طبلوا وزمروا لحقوق الانسان . وكأنهُم ملائكة في المستشفيات ودور رعايت الإيتام ؟ وبلادهُم جناتُ عدن يسرح ويمرح فيها كُل الاقوام ؟ والزرقاوي ليس منهُم ولا اُسامة ولا الضاري صاحب هية عُلماء الاجرام .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لن تبقى كردستان بعد مقتل سردشت ، كما كانت قبله! / نادية محمود
|