هل تخلص العراق من صدام ليرى نفسه امام صدامات جدد؟...أم أن هذه البقاع لاتليق بها الديمقراطيات ودول الحق والقانون، وستبقى الفواصل قائمة بين أبناء الست وأبناء الجارية؟ على الجميع أن يكونوا كلهم سردشت عثمان...حتى يدرك سيد كردستان أن شعباً ناضل وتعذب وقهر من أجل أن يكون حراً لا من أجل أن يستبدل عبودية بأخرى ترتدي نفس الثوب وتدعي أنها من ذوي القربى...لأن ظلم ذوي القربى أشد وأمضى رحمك الله ياسردشت وطوبى لمن أنجبتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سردشت عثمان..الجرأة على الاسياد / بسام الهلسه
|