ان استشهاد الطالب الصحفي سردشت عثمان ابن العائلة الكردية الكادحة في السنة الاخيرة من دراسته, هو تواصل تأريخي مع استشهاد خالد يوسف ومنعم ثاني وعلي جبار وهم في السنة الاخيرة وابناء العوائل الكادحة في بغداد , كما ان قتلة سرو على تواصل تأريخي مع قتلة خالد ومنعم وعلي والمئات من الشهداء الذين يسبحون كواكبا في سماء العراق من اهواره حتى ذرا كردستانه .. معركة طويلة النصر المحتم فيها حليف سردشت وخالد ومنعم وعلي , اما القتلة فمصيرهم مزبلة التأريخ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاكه سرو وعبلة: قصّة حبّ كرديّة / سلام عبود
|