السيد مصلح المعمار أكن الاحترام لتعليقاتك، وأضيف، أن التبشيري أو الداعية، هو المؤمن بأن ما يطرحه هو المنقذ الوحيد من الهلاك، وأنا لست مع هذا الرأي. ولكنني أؤيد وجود جمل تستحق أن نقف بوقارٍ أمامها.
السيد صفاء إبراهيم أقدر تعليقاتك، رغم أنني كنت أتمنى أن يكون تعليقك الأول على نص المقال قبل الرد على أحد المعلقين، وأضيف لما قلته، لماذا لا يكون منذ أكثر من 7000 عام؟
السيدان العزيزان، أرجو أن يتحول الذي بينكما إلى حوارٍ بين منفتحين على الأخر، متوجهين نحو التنوير. شكراً لتفهمكما.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى المقدس ووعاظه / هشام محمد علي
|