يا أخي حكيم ليس العنف الداخلي , بل العنف الجسدي الذي عشناه لأربعة عشر قرون ونعيشها هذه الأيام الصعبة في العراق ومصر قي شرقنا على يد الأنسان الذي لأ يرغب العيش كبقية البشر ويريد أن يبيد الذي ليس من دينه , ننتقد البوذيين ونريد أن نكسر أصنام البوذيين ونقول عنهم ليس لهم أله ( فالننظر كيف هم ), ولأ ننظر لأنفسنا وخمس مرات ميكروفونات الجوامع تصرخ الله أكبر , ودم الأبرياء والمسالمين يجري في شوارعنا .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام هل هو الحل.. أم هو المشكلة؟ / عمرو اسماعيل
|