أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف تقبل المسلمة بهذة الأمور / يزن احمد - أرشيف التعليقات - ماذا تتصور - صفاء ابراهيم










ماذا تتصور - صفاء ابراهيم

- ماذا تتصور
العدد: 121812
صفاء ابراهيم 2010 / 5 / 15 - 15:42
التحكم: الحوار المتمدن

هل تتصور انك فتحت عموريه
اذا كنت تخاطب المراه المسلمه وليست اي امراه فلماذا تسالها هذا السؤال
اليس الحجاب من صلب دينها
وتعدد الزوجات مسموح به في هذا الدين
انت كمن يخاطب الكيني او الغاني فيقول له لماذا بشرتك سوداء
او يقول للفيل لماذا لديك خرطوم
اذن ماذا تقترح لاكمال سور الصين العظيم
ان تتخلى المسلمة عن حجابها مع ان الاسلام يوجبه
ام تتخلى عن الاسلام ككل ارضاء لعينيك
ام تتخلى عن نصائحك الثمينة هذه
اعتقد ان الاخير فيه نظر
الا تتفق معي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف تقبل المسلمة بهذة الأمور / يزن احمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أعطني شرطياً نزيهاً.. وأضمن لك حصار السلطة الفاسدة / ليث الجادر
- أحمد محمد نعمان،قراءة فكرية سياسية 4-4 / قادري أحمد حيدر
- تعقيب على د. إبراهيم البدوي / تاج السر عثمان
- ولاء الصواف حين تصير الأرض شعرًا والقصيدة خريطة للروح / محمد علي محيي الدين
- مقامة الكهرباء . / صباح حزمي الزهيري
- صنع الله إبراهيم - شمعة أخرى تنطفئ / الطاهر المعز


المزيد..... - مفاوض الكرملين يوضح لمراسل CNN -ما يتفهمونه- بالعلاقات الأمر ...
- تحليل.. خدعه بوتين مرة أخرى؟.. خطاب ترامب يوحي بإمكانية ذلك ...
- لقاء بوتين ترامب.. تضامن أوروبي مع أوكرانيا تشدد روسي وغموض ...
- اعتقال رئيس بلدية معارض بتهم فساد.. ورئيسة بلدية من حزبه تنض ...
- لو بتعض شفايفك وخدودك.. إيه الأسباب وإزاى تبطل؟
- فصائل فلسطينية: تجاوبنا مع كل مقترحات وقف العدوان وندعو لاجت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف تقبل المسلمة بهذة الأمور / يزن احمد - أرشيف التعليقات - ماذا تتصور - صفاء ابراهيم