أنا أتابع يوميا بعض القنوات الأوربية. النقد الموجه للرؤساء يبلغ أحيانا حد القذف. أما السخرية، التهكم، الرسوم الكاركاتورية، فحدث ولا حرج مما لا يقارن بما كتبه سردشت عثمان ومع ذلك يتقبل المستهدفون ذلك بصدر حب. بهذه الجريمة عاد المجرمون ومن يقف وراءهم من السياسيين في حكومة كردستان إلى حضيرة المستبدين العرب طراز البعثيين والوهابيين وقد كنت أحسبهم بعيدين جدا. هل يمكن أن يكذب التحقيق ظني. أرجو ذلك وإلا فلا أمل يرتجى. تحياتي لرعد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدنيا كلّها تبكيك ..سرواً : رثاء البطل سردشت عثمان / رعد الحافظ
|