أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محنة الأمازيغ في الأندلس ( عصر الولاة ). / الطيب آيت حمودة - أرشيف التعليقات - ملاحظة - عبد القادر أنيس










ملاحظة - عبد القادر أنيس

- ملاحظة
العدد: 121372
عبد القادر أنيس 2010 / 5 / 14 - 13:05
التحكم: الحوار المتمدن

أتذكر أنني عرفت أستاذا سوريا في السبعينات، ورغم توجهه التقدمي فقد وجدت في كتابه حول تاريخ الأندلس عبارة: -البربر الطامعون في السلطة- وهو يتحدث عن الصراعات هناك. فلاحظت له ذلك، وقلت له: وما المانع ماداموا مسلمين وشاركوا في الفتح ومن حقهم أن يقودوا؟ احتار وتلعثم ولعله خجل من موقفه.
عندي ملاحظة خفيفة لا تقلل من قيمة المقال. عندما تقول: -وهي مطالب غريزية في الإنسان ، قد لا يستطيع المعتقد إخفاءها أو منعها وحجبها-. فأنا أرى أن المعتقد وهو هنا الإسلام لم يخفها ولا منعها ولا حجبها بل أباحها وشرع لها بنص الكتاب والسنة.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محنة الأمازيغ في الأندلس ( عصر الولاة ). / الطيب آيت حمودة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجانب الأخر من التاريخ.... / عباس علي العلي
- قانون المثليه الجنسيه امام البرلمان العراقى / على عجيل منهل
- غزة بين الإفلاس الكبير وغياب التنازلات! / يحيى الصباح
- هواجس في الثقافة مقتطفات 134 / آرام كربيت
- للذئبِ حكمتهُ / ماجد مطرود
- جنتان / نصيف الشمري


المزيد..... - السعودية.. امرأة تظهر بفيديو -ذي مضامين جنسية- والأمن العام ...
- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محنة الأمازيغ في الأندلس ( عصر الولاة ). / الطيب آيت حمودة - أرشيف التعليقات - ملاحظة - عبد القادر أنيس