كنت مثلك وأتبنى نفس رأيك وأقول نفس كلامك ولكنني الآن أقتنع بما قاله السيد صلاح يوسف، أي ليس من المنطقي أن نضع عصي في عجلة إنسان مثل الدكتور النجار. صدقني، مهما كانت إتجاهاته السياسية ومهما غض النظر عن تصرفات أو أديان أخرى، فإن قراءة للقرآن كهذا المقال المنشور أعلاه هو جيد وأكثر من جيد ومفيد وأكثر من مفيد، فلهذا ياأخي في العلمانية إقرأ مقالاً كهذا واشكر الدكتور النجار على جهوده ومشاركته لنا بثقافته الواسعة. مع تحيتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن وبنو إسرائيل 3-4 / كامل النجار
|