صديقتي طيبة القلب ان يختار المرء الحياة التي يريدها فتلك نعمة اما الميتة التي يموتها فذلك امتياز لن يتوفر لاي كان بل لاندر الناس واميزهم ولقد عرف الشاب صاحب الخبرة البسيطة بالحياة كيف يختار نهايته ورسم لها طريقا معبدا في ذاكرتنا وارواحنا ولن يقوى احد على محوه او تغير اسمه الذي كتب عليه من هنا مر سردشت عثمان شكرا لك وابداعك عزاء له ولغيره وهدف لكل الاحرار الرغبين بالتغير في كل مكان في العالم دمتي لنا جميعا .. وشكري وتقديري العالي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرثية مهداة الى سردشت عثمان - لو انتظرت لزوجتك ابنتي / شذى احمد
|