انا لا اعرف. ولا ادري كيف اجيب عن الى متى تبقى رائحة الموت تفوح من سهول وجبال ووديان العراق. انها تفوح من كل ارجاء الشرق ببلاده العربية والاسلامية وان كانت بشكل او باخر هناك السجون ولذه التعذيب والترهيب .. والقهر ومنع الحياة وحجز حقوق الناس والطغاة والعروض المسرحية الرخيصة التي ما عادت مسلية بل سمجة ..لكن يبقى الامل قائم حتى لا ينتصر الاخرون في معركة الحياة كي لا يستسهلون طريق قهر الشعوب واذلالها لك تقديري وشكري على المشاركة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرثية مهداة الى سردشت عثمان - لو انتظرت لزوجتك ابنتي / شذى احمد
|